جميل قوىى الموضوع ب سانا هر عليكى بالعربى المراه هى الى بتولد العظماء فى حياة كل عظيم امراه عندك الانبيا والرسل وقصصهم سيدنا موسى وستنا اسيا سيدنا عيسى وستنا مريم سيدنا محمد وستنا خديجه دور المراه مع كل الناس دى كان زى الوتد يبقى المراه هى الوتد
حلو اوى التشبيه ده بجد بحس ان الستات عندهم قدرة انهم يحركوا الدنيا كلها و هم قاعدين مكانهم سواء كانوا فى عظمة النماذج اللى ذكرتيها او حتى الستات العاديين و النموذج اللى قريته فى مدونتك بتاع اليزابيث ده كده بالظبط انا جاية ارد استنينى:))
انا كنت ناوة اعلق على الجملة دى بالظبط زى ما انتى قلتى ستات كتير بيقللوا من قيمة نفسهم بس لقيت الجملة لوحدها كفاية
فى صفحة مش فاكرة كانت فى انهى جرنال صفحة المرأة باين اسمها و كل اسبوع يجيبوا خبر مرة يقولوا الراجل بيحب الست اللى شعرها طويل فطولوا شعركوا و مرة الراجل بيحب البيضا ففتحوا بشرتكوا تخيلى الهبل! يعنى ستات و بيكتبوا فى صفحة موجهة للستات و كل اللى شاغلهم يعملوا ايه عشان الرجالة تتبسط منهم و يا ريت للى بيعملوه ده له معنى كلها حاجات سطحية و تافهة حاجة تعصب بجد
أنا لا أحب هؤلاء الذين يأتون إلىّ مُسبِّلى الأعين ومطأطئى الرؤوس، يتغزلون فى عيونى دون داع، ودون احترام بمناسبة وبغير مناسبة، ينظمون القصائد فى رونق الشفاه ورقتها! لا أحب هؤلاء الذين جردونى من العقل، ومن كل المهارات الحياتية أيضاً وكل المواصفات، فلا يرون غير أنى أنثى.. أنثى فقط! ويحكم أيها الرجال! وأعنى هؤلاء الذين يدعون الرجولة والشهامة وهم فى وتر التيه يلهثون وبالنفاق مقنَّعون بالفرقعات الجوفاء والرنين الزائف.. هؤلاء الموجودة فى نفوسهم أشياء طيبة ولكنها راقدة فى غفوة! لقد علاها الصدأ من طول الرقود.. أنا لا أهوى افترار المشاعر على الطرقات، لم أقع أبداً فى فخ التسول العاطفى، ولن أسمح بأن تتشرد مشاعرى على أرصفة الآخرين الضماء! ذلك أن مشاعرى لوحات سيريالية لا يفقهها سواى، وسوى من اقترب منى بأناقة الفكر العبقرى والأسلوب الأشَمّ، فأنا لست مجرد أنثى.. أنا رسالة أتت من عالم آخر، لها فكر وعقل وقلب، تيقن -يا من تعتدى بالقول أو العمل على إناث الكون فى الطرقات- أن امرأة ما، ربما تمتلك قوة الرعد وصلابة الجبال، وأخرى تمتلك ضياء لا يعرف له مصدر، ورنيناً لا يعزفه إنسان، أو قد تكون لوحة لم تنقش بعد...دكتورة اسماء العايد
Book On My Shelf Now
سفينة نوح - خالد الخميسي
Last Inspiration
Inception
The Monalisa's Smile
Always smiling..but is she really happy?!
My Favourite Classical Romance
You were disgusted with the women who were always speaking and looking, and thinking for your approbation alone. I roused, and interested you, because I was so unlike them.
The pursuit of happiness
عندما يأخذ منك الله شيئا كان فى يدك اليوم..فتأكد انه لا يعاقبك..انه فقط يفتح يديك ليفسح بها مكانا..لتتلقى بها شيئا اكبر غدا..
فلسفة..
ليس انجازا ان تكون شمسا او نقطة ماء او ابتسامة باهتة و لكن الانجاز نفسه هو ان تكون شمسا تكسر جبروت الشتاء او نقطة ماء فى فم صائم لحظة افطاره او ابتسامة كبيرة على وجه طفل مريض يئس البشر من علاجه فكان ربه ارحم عليه من امه و ابيه.. فليس المهم ما نحن عليه..لكن ما يهم حقا هو ما نستطيع ان نفعل
عالم بتاعى لوحدى..
عندما يمتلك الاحساس صوتا و روحا و جسد امرأة تأكد انك تسمع فيروز
favorite quote
I never found a companion that was so companionable as solitude
Just a wish
طيري يا طيارة طيري يا ورق و خيطان بدي ارجع بنت صغيرة على سطح الجيران علي فوق سطوح بعاد عالنسمة الخجولة أخدوني معهن الأولاد و ردوا لي الطفولة ضحكات الصبيان و غناني زمان ردت لي كتبي و مدرستي و العمر اللي كان و ينساني الزمان على سطح الجيران لو فينا نهرب و نطير مع هالورق الطاير تا نكبر بعد بكير شو صاير شو صاير يا زهر الرمان ميل بهالبستان تيتسلوا صغار الأرض و يحلو الزمان و ينساني الزمان على سطح الجيران
هناك 4 تعليقات:
جميل قوىى الموضوع ب سانا هر عليكى بالعربى
المراه هى الى بتولد العظماء فى حياة كل عظيم امراه
عندك الانبيا والرسل وقصصهم
سيدنا موسى وستنا اسيا
سيدنا عيسى وستنا مريم
سيدنا محمد وستنا خديجه
دور المراه مع كل الناس دى كان زى الوتد
يبقى المراه هى الوتد
حلو اوى التشبيه ده بجد بحس ان الستات عندهم قدرة انهم يحركوا الدنيا كلها و هم قاعدين مكانهم سواء كانوا فى عظمة النماذج اللى ذكرتيها او حتى الستات العاديين و النموذج اللى قريته فى مدونتك بتاع اليزابيث ده كده بالظبط انا جاية ارد استنينى:))
تحفة ال quote دا
المرأة هي نص المجتمع وبتربي النص التاني
بس مين يفهم
اذا كان الستات نفسهم بيقللوا من قيمة نفسهم
هنستنى ايه من الرجالة !!!
انا كنت ناوة اعلق على الجملة دى بالظبط زى ما انتى قلتى ستات كتير بيقللوا من قيمة نفسهم بس لقيت الجملة لوحدها كفاية
فى صفحة مش فاكرة كانت فى انهى جرنال صفحة المرأة باين اسمها و كل اسبوع يجيبوا خبر مرة يقولوا الراجل بيحب الست اللى شعرها طويل فطولوا شعركوا و مرة الراجل بيحب البيضا ففتحوا بشرتكوا تخيلى الهبل!
يعنى ستات و بيكتبوا فى صفحة موجهة للستات و كل اللى شاغلهم يعملوا ايه عشان الرجالة تتبسط منهم و يا ريت للى بيعملوه ده له معنى كلها حاجات سطحية و تافهة حاجة تعصب بجد
إرسال تعليق